ويسبح الرعد بحمده. ♦ تفسير البغوي معالم التنزيل: ﴿ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ ﴾؛ أي ينزّه الرّعد ويُمجّد اسم الحقّ تبارك وتعالى مصحوباً بالحمد، وحين ننزّه ذات الله سبحانه وتعالى وأفعاله وصفاته عز وجل لا بدّ أن يكون ذلك مصحوباً.
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده. ودليل صحة هذا القول قوله : أي يريكم البرق في السماء خوفا.