عظم الله لكم الاجر. كل مرء غير مخلد والصبر عند كل مصيبة، وعظم الله أجرك. ضاعف الله لكم الأجر مرّتين.
عظم الله الأجر وغفر الذنب وجبر المصاب وغفر للميت. شكرا على تقديم واجب العزاء. عظم الله لنا ولكم الأجر واحسن عزائكم.
عظم الله لكم الاجر. كل مرء غير مخلد والصبر عند كل مصيبة، وعظم الله أجرك. ضاعف الله لكم الأجر مرّتين.
عظم الله الأجر وغفر الذنب وجبر المصاب وغفر للميت. شكرا على تقديم واجب العزاء. عظم الله لنا ولكم الأجر واحسن عزائكم.
الا تحبون ان يغفر الله لكم. {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ} [النور من الآية:11].قالت عائشة رضي الله عنها: بلى والله، إنا لنحبّ أن يغفر.
( ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ) أي : إن قصة الآية التي نزلت في سورة النور آية 22 وهي قوله تعالى: { أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ.
وعسى ان تحبوا شيئا وهو شرا لكم. ( وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) وهذا عام في الأمور كلها ، قد يحب المرء شيئا ، وليس له فيه خيرة ولا مصلحة. {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ.
وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ (. وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم صدق الله العظيم. { وعسى أن تكرهوا شيئا وَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تُحِبُّواْ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ شَرࣱّ لَّكُم } البقرة :