قصيدة مدح تأبط شرا. شعره فحل، استفتح الضبي مفضلياته بقصيدة له. على الشنفرى ساري الغمام فرائح.
وشِعبٍ كشلِّ الثوبِ شكسٍ طريقُهُ = مُجامِعُ صَوحيْهِ نِطافٌ مَخاصِرُ الأصمعيات 37: أما عن مناسبة قصيدة ولقد سريت على الظلام بمغشم فيروى بأن أبو كبير الهذلي تزوج أم تأبط شرًا، وكان وقتها تأبط شرًا فتىً صغيرًا، ولكن تأبط شرًا لم يبد تجاه أبو كبير أي عاطفة. وقال ابن أخت تأبطَ شراً يرثي خاله بعدما قتلته هذيل: