سورة القلم تفسير. إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (18) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ. قد تقدم الكلام على حروف الهجاء في أول سورة البقرة ، وأن قوله :
سميت بهذا الاسم لورود لفظ القلم فيها، {ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُون} [القلم:1]. وينفي ما يقوله المتقولون عنه، ويطمئن قلوب المستضعفين بأنه هو يتولى عنهم أعدائهم، ويعفيهم من التفكير في أمر هؤلاء الأعداء الأقوياء الأغنياء! ( ن ) كقوله :