قصص واقعية عن الانتحار والعفة. من أكبر الجرائم التي يأتيها الأنسان هي قتل نفسه أى الأنتحار ونحن كمسلمين نهانا خالقنا تعالي عن قتل أنفسنا بصريح قوله في. ديفيد مولاك فتى كان يبلغ من العمر 16 عام عندما قام بالانتحار عن طريق شنق نفسه بفناء منزله.
قصص عن الحياء والعفة للكبار والاطفال ” الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان” حديث متفق عليه.الحياء من الصفات الموجودة في كل إنسان منا بفطرته، الا أنه انتزعت من الكثير منا بسبب ما هو منتشر حولنا من منكرات. قصص واقعية عن الانتحار والعفة، قصص الانتحار واحدة من القصص الواقعية التي تحدث في مجتمعاتنا وبكثرة بالتالي نجد أن عدد كثير من الحالات، التي تتحدث عن الانتحار الذي هو بمثابة الفعل، الذي يتسبب من خلاله الشخص بقتل نفسه. صادفت شاباً عند باب البناء الذي أسكن فيه مع عائلتي.