الرفق ماكان في شيء إلا زانه

الرفقُ جعلني الله وإياكم من أهله.

15m ratings 277k ratings see thats what the app is perfect for. من رَفَقَ بعبادِ الله رَفَقَ اللهُ به، ومن رحمَهمْ رحمَه، ومن أحسنَ إليهم أحسنَ إليهِ، ومن نفعَهم نفعهُ، ومن سترهُم سترهُ، ومن عاملَ خلقهُ بصفةٍ. رغب رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الإنسانَ في التحلي بالرفق في جميع أحواله، فقال:

ما كان الرِّفق في شيء إلّا زَانَهُ.

الرفق من علامات صلاح العبد وحسن خلقه وسعادته في الدنيا والآخرة وهو من الأمور العامة التي تدخل في كل شيء فهو مطلوب ومحبوب في كل الأحيان وفي كل الأحوال. « إنَّ الرِّفقَ لا يكونُ في شيءٍ إلَّا زانه، ولا يُنزعُ من شيءٍ إلَّا شانه » (رواه مسلم؛ رقم: فهذه الأحاديث كلها تتعلق بالرِّفق وعدم العجلة وعدم الشدة في الأمور، يقول ﷺ:

وقال الحافظ ابن عبد البر:

932 من تسجيلات الإعجاب، 67 من التعليقات. الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد: فيديو tiktok من قرآن |quran (@quran_karrim):

«إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانهُ، ولا ينزعُ من شيءٍ إلا شانهُ» رواه مسلم.

يروي الشّيخان في صحيحيهما من حديث أمِّنا عائشة رضي الله عنها أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ما كان الرفق في شيء إلا زانه. ”إنّ الله رفيق يُحبّ الرّفق، ويعطي على الرّفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه”.

فالرفق خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه، ويتأكد ذلك في معاشرة من لا بد.

[ إن الرفق لايكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه ] قال فضيلة. ماكان الرفق في شيء ألا زانه. وروى مالك عن الأوزاعي عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: