اثار الاخلاق على الفرد والمجتمع. من آثار نقص أو غياب التربية الأخلاقية على الفرد والمجتمع ما يأتي: الأخلاق ودورها في صلاح الفرد والمجتمع.

تمثل أحكاماً معيارية في تقييم سلوك الفرد وسلوك. فإذا ما اتصف المسلم بحسن الخلق فإن الناس ستحبه وتألفه فيكثر أصدقاءه ويقل أعداءه ويتودد الناس إليه ويطلبون قربه كما قال الشاعر. فإن فوائدها كثيرة، ومنافعها عظيمة.
فالأخلاق هي من تبعث فينا الأمل من جديد، وهى التي تجعلنا نسير على النهج الصحيح.
ومن أمثلة الأخلاق الحميدة : لا نجافي الحقيقة إن ادّعينا أنّ للأخلاق شأناً عظيماً في حياة الناس، توقف عليها مصير شعوب ومجتمعات ساد بعضها حينما وجدت، وباد الآخر حينما فقدت. كما يمكن القول إنه بدون وجود الأخلاق في المجتمع، لتصبح مجتمع متخلف ورجعي.
تحفظ للمجتمع تماسكه واستقراره وقوته، لأنها تحدد المبادئ الأساسية التي يُبنى عليها المجتمع، مما يُسهل الحياة الاجتماعية.
21082017 أ ـ على الفرد. اليكم اهم اثار الاخلاق على الفرد والمجتمع بصفة عامة وهي كالتالي: قلة المشكلات تساعد الأخلاق بشكل واضخ في قوة البنية الداخلية لجميع أفراد المجتمع والتقليل من حدوث المشكلات داخل جميع الأسر.
الأخلاق الحسنة لا تقتصر على جنس أو أمة معينة وإنما هي منتشرة بين الناس من جميع الأطياف والديانات ومكارم الأخلاق تعنى النهوض.
فإن فوائدها كثيرة، ومنافعها عظيمة. وأما أثر الأخلاق الحسنة في حياة المسلم: الأخلاق أعظم ما يحمله الإنسان في شخصه وتصرفاته، فهي قوت الفرد والمجتمع ومصدر استقراره، وسبب في السمو والرفعة والتقدم والازدهار، وأساس المجتمعات الراقية التي تُبنى على فضائل الأخلاق، لهذا.
ولهذا فقد أولى الإسلامُ الأخلاق المنزلة العالية، واعتبرها المقصد الأسمى، فحث عليها، وأعظم أجرها، وكثّرَ فوائدها.
تتجلى أهميتها وتأثيرها في العديد من السلوكيات والأفعال، فهي تساهم في تشكيل شخصية الفرد من خلال السلوكات التي تصدر منه، وتحدد أهدافه في الحياة. انعدام التسامح والسلوك الحسن بشكل عام وغياب التعاون وحب العدالة والطاعة، وهي جوانب إنسانية تعد ضرورية. تساعد في بناء حياة الفرد وتشكيل شخصيته.
* مفهوم الأخلاق في الإسلام.
أثر الأخلاق على الفرد عبر موقع محيط، للأخلاق الفاضلة أهمية واضحة وكبيرة في حياة المجتمعات والأفراد حيث أنها من مسببات السعادة في كل من الدنيا والآخرة حيث أنها تكسب صاحبها العديد من المزايا ولذلك سوف نوضح لكم من خلال. والأخلاق أهم عنصر في تكوين الفرد المثالي والأسرة السليمة , والمجتمع الراقي والدولة المتقدمة , ومن اجل ذلك حرص الإسلام اشد الحرص على أعداد المجتمع وتهذيبه , فالأخلاق الفاضلة هي التي تعصم هذه. فإذا ما اتصف المسلم بحسن الخلق فإن الناس ستحبه وتألفه فيكثر أصدقاءه ويقل أعداءه ويتودد الناس إليه ويطلبون قربه كما قال الشاعر.